تعرض قصة مريم ناباتاتزي موضوع دراسي يسلط الضوء على تداعيات فرط التبويض و أثره على الام والاطفال، حيث انها ولدت أزيد من 30 طفل و لم يصدقها أحد، و ذلك ينتج تساؤلات حول علم التكنولوجيا الحديثة و الطب و هذه القصة توضح قوة القدرة على التحمل والإرادة في مواجهة صعوبات وعوائق الامومة المتميزة والمتعددة، و توجه أهمية إدراك أثر فرط التبويض علي الحمل. 

قصة السيدة التي أنجبت 38 طفل 

تعتبر مريم ناباتاتزي شخص فريد من نوعه في عالم الأمومة  حيث ولدت هذه الام الاوغندية التي تبلغ من العمر 40 عاما مجموعة كبيرة من الأطفال، و اصبحت اما ل 38 طفلا و تتعدد إنجابها للأطفال بين التوائم الرباعية أو الثلاثية أو الثنائية، حيث هذا جعلها في دائرة المجتمع الدولي و العالم الطبي. 

الجانب  التكنولوجى والطبى

 إلى الجانب التكنولوجي والطبي، توضح هذه الحكاية قوة التحمل والإرادة لهذه السيدة، التي وقفت أمام تحديات كثيرة لرعاية عدد كبير من الأطفال و و تربيتهم توضح قصتها الامل و استمرارية الحياة رغم التحديات التي قد تواجهها الأمهات في حالات استثنائية مثل هذه السيدة في النهاية، تظل حكاية السيدة مريم التي ولدت 38 طفلا، تعتبر هذه السيدة العظيمة مصدرا للإلهام للكثيرين. 

نبذة عن قصة السيدة التي أنجبت 38 طفلا 

من بين الكثير من القصص التي حصلت على شهرة واسعة حول الامومة و الولادة، تتميز قصة هذه السيدة بتميزها الفريد وغير مألوف قصتها بدأت في الامومة بشكل طبيعي، و لكن سريعا ما اكتشفت انها في حالة نادرة من فرط التبويض، مما انتج إلى إنجابها عددا مهولا من الأطفال.